قصص صيد يرويها رجال رحلوا

السلام عليكم
عندما كنت صغيراكنت مولعا بالصيد حتى الجنون وما زلت ولا تلوموني لذلك كنت أقصد مجالس الصيادين الكبار السن فلقد كانت قصصهم عن الصيد تجعلني لا اشعر بالوقت معهم الله يرحمهم ويرحمنا معظمهم رحلوا كانت اكثر جلساتهم بالشتاء وبجانب المدفئة وكان الشيئ الذي يجعل السهرة رائعة هو هطول المطر وانقطاع الكهرباءالمهم أنه كان معظم حديثهم عن الصيد وبطولاتهم التي كانت مرة تفرحني ومرة تحزنني ومرة تخيفني ولأعطيهم حقهم ساذكر أسمائهم أبوعلوش-أبوعلي-أبوسهيل-أبوالفوز-أبوعماد الله يرحمهم ولكي لاأطيل سأبدأ بالقصة الأولى والراوي أبو سهيل:
بينما أنا عائد من رام الطوال<مستنقع ماء> رأيت رف سيد<بط الخضيري>ينزل على ارض وعرية لايوجد ماء فيها ذهبت لاتحقق وجدت أرض مزروعة فول بجديد عملت فيها مخبأداخل كومة حجارة وذهبت للبيت وثاني يوم جئت قبل طلوع الفجر وجلست بعد طلوع الفجربدأ البط يأتي أول ماجائت شلعة<رف>مكونة من ستة طيور كانت حصيلتي منها ثلاثة على الارض وواحد على الطائر وبدأت طاخ طيخ حتى أصبح مجموع ماصدته 14 طير تركت المكان على ان اعود بعد غدانتشر الخبر بسرعة بين الصيادين وكلهم يريد أن يراقبني ليعرف المكان ونظر الى ابو علوش وضحك الجميع ....يتبع ان أراد الشباب
ودمتم صيادين

مشكور أخي أبوزيد وأخي وسيم بالفعل منذأن رحلوا رحل الطير معهم وانقطع المطر الذي أينما حل الطير معه ....ودمتم صيادين

الاخ العزيز الحيلاوي السلام عليكم لي عودة للموضوع .... واكتب لكم هذة القصة التي رواها لي احد الصيادين
المعمرين والذي يبلغ من العمر فوق التسعين سنة والعهدة على ذمة الراوي ... وعلى ما اعتقد حدثت معة في الخمسينات حيث يقول الصياد ....
خرج هو وزميلة في حينها على الما طور لغرض قنص غزلان وكانن سلاحهم بندقية ترمي رصاصة واحدة يعني مو بندقية صيد يسمونها المانية تسع مشط بسعة خمس اطلاقات وهم في الطريق الى مكان تواجد الغزال
صادفهم ذئب وقام برمية فكانت الاصابة في اليد اليمنى للذئب وبقيت يد الذئب غير مقطوعة ما سكها عصب
اليد وبالمقابل لم يلحق لتهيئة الطلقة الثانية لسرعة مهاجمتهم من قبل الذئب وصادف دخول يد الذئب المصابة
في جيب الصدر للدشداشة وقام هذا الصياد بيد لزم فم الذئب بيد واليد الثانية لزم اليد اليسرى للذئب واخذ
يتصارع مع الذئب الاحين تدخل صاحبة اللذي معاة وطعن الذئب في بطنة وخلص صاحبة ..من هذة المصيبة
ولولا قوتة وصلابتة وتدخل زميلة لاصبح في خبر كان طبعا رواها لي هذا الصياد القديم والعهدة على ذمتة

تحيات اخوك الصياد العتيد الجوعاني الرمادي ... [b]

بالفعل قصة رائعة أخي أبوزيد ونريدالمزيد منك ......

واليك هذه القصة وايضا على ذمة الراوي الذي توفي من زمن بعيد يقول:

بينماأناعائد من الصيد في وقت متأخر من الليل وفي ليلة شديدة الظلمة واذ بضبع يراقبني ويمشي مقابل لي

يقول بصراحة أصبحت أرتعد من الخوف وأصبحت أمشي مستعجلا وهو يمشي حتى بدأت أسمع نباح كلاب

الضيعة ساعتها ارتاحت أعصابي قليلا وجلست لأأبول واذ بشيئ يضرب بالأرض أوه انه انه......................

الجفت<سلاح ذو فوهتين> ساعتها تذكرت أن معي جفت سددت عليه وأرديته .. أنتهى كلامه انظرأخي أبو

زيد مايفعله الخوف .


ودمتم صيادين

هههههههههههههههههههه
مشكور جدا اخي العزيز وفعلا ذكرتنا باشياء كثيرة كانت مشتركة بينا نحنا الصيادة
مجالس الصيادة الكبار والجلسات وسرد القصص
تحياتي
ابورعد

الاخ الحيلاوي السلام عليكم
اسمع هاي القصة اضبط من سا بقتها ... يقول الراوى الصياد ويقسم عليها خرج للصيد ببندقية اسمها عصملية تسع طلقة ذات رصاصة واحدة .. طبعا سابقا ماكو وسائط نقل اغلب خروجهم مشيا على الاقدام وهو
راجع ليلا من الصحراء وما باقي عندة عتاد فقط عصا يكون في مقدمتها حديدة مدورة تربط في احد اطراف العصا لغرض نش ما يصادفة وتسمى ب- كلنك -- وخنجر صغير والخنجر معروف اقرب ما يكون الى السكين وهو سائر واذا بالذئب يراقبة ويحاول التقرب الية اي الذئب بمحاذاة لة ولما ا حس بخطر هذا الحيوان واحتار ما يفعل
واذا بقربة كهف .. يعني جحر .. فدخل الكهف وسد باب الكهف بحجر وصخور كبيرة وايقن المبيت في هذا الجحر وبعد فترة وبينما هو جالس يسمع نبش بالتراب فوق راسة ..وايقن بان الذئب يريد النزول الية من الاعلى فاخذ حذرة وبعد فترة واذا بنزول يد الذئب من الاعلى فبادر ولزمها واضربها بالخنجر وهو لازمها وثم قام
بادخال العصا في يد الذئب من المفصل وترك الذئب مقيد من يدة بالعصا من الثقب الذي حفرة الذئب ونام الصياد تاركا الذئب مربوط من يدة الى الفجر وخرج الية واخذ يضرب الذئب الاحجار الى ان قتل الذئب ... هكذا
كانو صيادو الماضي يتميزو بعدت مؤهلات وقوة احتمال وهذة الواقعة على عهدة الراوي ومشهود لها بالمنطقة

تقبل تحيات اخوك الجوعاني الرمادي
[b]

مشكور على اطلالتك البهية أخي أبورعد بدنا منك هيك شي قصة حلوة